هنا، للمرّة الأولى، تفتح فرانسواز ساغان جدار حياتها الشخصية لتقدّم بورتريهاً صريحاً عن نفسها، أصدقائها، حماساتها- عن حياة عيشت، حقاً، بكل امتلائها. . . . لم تكن ساغان ترغب أن تكون ذكرياتها إلّا عن لحظات سعادة وعن أناس أحبّتهم. هذا ما يجعل كتابها عَذ....