على تلك الربى المخضرمة، التي اطمأنت الطبيعة فيها بكل جمالها وخصائصها، ثم أشرفت على بحر يرق فإذا به السكون والدعة والزبرجد، ويثور، فإذا به العاصفة. . . المزمجرة الهادرة، ينسج لنا القاص المبدع بيار روفائيل رائعته القصصة الممتعة "غداً يطل الربيع". فإذا بنا نحيا قصة حب فريدة تعشعش في قلب طالب وطالبته، وتعمر قلبيهما الفتيين بأحلام عذاب، لا تعكر صفهوها سوى السر الرهيب الذي يحيط بأبيه وأمها. . . ويمنيان نفسيهما بالنعيم المقبل فيرددان غداً يطلّ الربيع. فما عسى ربيعهما أن يكون؟! Show.
كتاب العنوان |
الحجم |
نهاية لهذه الغاية |
---|---|---|
غدا يطل الربيعليقرأمن عند |
4.2 mb. | |
غدا يطل الربيعتحميلمن عند |
4.1 mb. | |
غدا يطل الربيعتحميلمن عند |
5.1 mb. | |
غدا يطل الربيعتحميلمن عند |
5.3 mb. |
كتاب العنوان |
الحجم |
نهاية لهذه الغاية |
---|---|---|
غدا يطل الربيعليقرأفي ديجيفو |
3.2 mb. | |
غدا يطل الربيعتحميلفي قوات الدفاع الشعبي |
5.1 mb. | |
غدا يطل الربيعتحميلفي odf |
4.5 mb. | |
غدا يطل الربيعتحميلفي ملف epub |
4.4 mb. |