هناك أولاً جدتي، وهذه الرواية روايتها, وهي جدتي لأمي. ولقد ماتت قبل خمس سنوات. أما سنة ميلادها فلا أعرفها بالضبط، لأنها هي أيضاً لم تكن تعرفها. لك. . . نها على أغلب الظن سنة 1901 أو 1902. قبل زواجها كانت تدعى زهية ميشال عبود. وبعد الزواج بات اسمها ز....